الصلعوم و الصلعومية
الصلعوم و الصلعومة عادة لا يهتمان بالدين اللهم القشور و المناسبات الدينية، و لو قلت له أن (في حياتك يا ولدي امرأة عيناها سبحان الموعود) آية قرآنية كريمة لصدقك من فرط
جهله بالقرآن الكريه
الصلعوم لا يحب السلفيين و اللحى و الصلعومة لا تحب النقاب، الصلعوم يحب كريستيانو رونالدو و يتمنى لو يكون حبيبا لسيلينا غومز، الصلعومة تتمنى كذلك لو تكون نجمة لهوليود و حبيبة لجاستين بايبر... الصلاعيم لا تحب الكتب و لا الثقافة بصفة عامه و معلوماتها ضحلة، تتخبط بين بريق عالم هوليودي انفتحوا عليه من خلال الإنترنيت و الفايسبوك و بين عادات و تقاليد يترأسها الدين الذي ورثوه دون أدنى تفكير عبر أجيال تلاحقت منذ 1400 عام
و لأن الصلعوم إنسان تافه و فاشل فهو يشغل باله بتصفح الفايسبوك في انتظار "عرب آيدول" أو لقاء ريال مدريد و برشلونة و في هذه الأثناء يزين صفحتة بآية قرآنية أو دعاء بجوار صورة نجمة إغراء بارزة النهدين، ثم يعثر صدفة على منشور لصديقه الصلعوم يدعوه لحملة تبليغ مع باقي الصلاعيم البهائم ضد صفحة إلحادية
يفتح الصلعوم صفحة الملحدين (يا إلهي هناك بشر لا يؤمنون بحبيبي رسول الله! أعوذ بالله يقولون أن الله غير موجود!...) الصلعوم في صدمة شديدة السماء سوف تنهار فوق رأسه الخاوي.
يجمع الصلعوم شجاعته و يقرر أن يتصدى لهؤلاء الكفرة و يكسب الأجر و الثواب عبر تعليق ناري يلجم الملحدين و يردعهم بنبوغه و ذكاءه و حدة نظره فيكتب الصلعوم (أنتم الملحدون الكفار تتبعون شهواتكم، أنتم أغبياء كيف تقولون الله غير موجود و القرآن ذكر الله سبحانه و تعالى و تقولون الإنسان أصله قرد يا قردة يا خنازير، حسبي الله و نعم الوكيل...)
الصلعومة تدفن رأسها في الرمال عندما يتم تذكيرها بوضعها في الإسلام (نصف الميراث، نصف الشهادة، حق الزوج في ضربها...) الصلعوم يفعل نفس الس"'يء عندما يجابه بحقيقة رسوله المستقاة من صحاح كتب الإسلام و التي لم يسمع عنها شيئا في حياته
عندما يدخل صلعوم في نقاش مع ملحد يصاب بالذهول من الحقائق التي يعرضها عليه الملحد من صلب دينه و التي لم يكن يتصور حتى وجودها، و بدلا من أن يستخدم عقله و يفكر فيها، فهو ينقلها و يضعها في محرك غوغل ثم يذهب للواقع الإسلامية التي ترد عليها (ليس كل رد بضحد) ثم ينقلها دون حتى أن يقرأها ليجيب بها محاوره.
الصلعوم بهيمة من الطراز الرفيع أقسم بأغلظ الأيمان أن يبقى بهيمة حتى الموت و لا يفكر أبدا خارج القطيع
الصلعوم لا يحب السلفيين و اللحى و الصلعومة لا تحب النقاب، الصلعوم يحب كريستيانو رونالدو و يتمنى لو يكون حبيبا لسيلينا غومز، الصلعومة تتمنى كذلك لو تكون نجمة لهوليود و حبيبة لجاستين بايبر... الصلاعيم لا تحب الكتب و لا الثقافة بصفة عامه و معلوماتها ضحلة، تتخبط بين بريق عالم هوليودي انفتحوا عليه من خلال الإنترنيت و الفايسبوك و بين عادات و تقاليد يترأسها الدين الذي ورثوه دون أدنى تفكير عبر أجيال تلاحقت منذ 1400 عام
و لأن الصلعوم إنسان تافه و فاشل فهو يشغل باله بتصفح الفايسبوك في انتظار "عرب آيدول" أو لقاء ريال مدريد و برشلونة و في هذه الأثناء يزين صفحتة بآية قرآنية أو دعاء بجوار صورة نجمة إغراء بارزة النهدين، ثم يعثر صدفة على منشور لصديقه الصلعوم يدعوه لحملة تبليغ مع باقي الصلاعيم البهائم ضد صفحة إلحادية
يفتح الصلعوم صفحة الملحدين (يا إلهي هناك بشر لا يؤمنون بحبيبي رسول الله! أعوذ بالله يقولون أن الله غير موجود!...) الصلعوم في صدمة شديدة السماء سوف تنهار فوق رأسه الخاوي.
يجمع الصلعوم شجاعته و يقرر أن يتصدى لهؤلاء الكفرة و يكسب الأجر و الثواب عبر تعليق ناري يلجم الملحدين و يردعهم بنبوغه و ذكاءه و حدة نظره فيكتب الصلعوم (أنتم الملحدون الكفار تتبعون شهواتكم، أنتم أغبياء كيف تقولون الله غير موجود و القرآن ذكر الله سبحانه و تعالى و تقولون الإنسان أصله قرد يا قردة يا خنازير، حسبي الله و نعم الوكيل...)
الصلعومة تدفن رأسها في الرمال عندما يتم تذكيرها بوضعها في الإسلام (نصف الميراث، نصف الشهادة، حق الزوج في ضربها...) الصلعوم يفعل نفس الس"'يء عندما يجابه بحقيقة رسوله المستقاة من صحاح كتب الإسلام و التي لم يسمع عنها شيئا في حياته
عندما يدخل صلعوم في نقاش مع ملحد يصاب بالذهول من الحقائق التي يعرضها عليه الملحد من صلب دينه و التي لم يكن يتصور حتى وجودها، و بدلا من أن يستخدم عقله و يفكر فيها، فهو ينقلها و يضعها في محرك غوغل ثم يذهب للواقع الإسلامية التي ترد عليها (ليس كل رد بضحد) ثم ينقلها دون حتى أن يقرأها ليجيب بها محاوره.
الصلعوم بهيمة من الطراز الرفيع أقسم بأغلظ الأيمان أن يبقى بهيمة حتى الموت و لا يفكر أبدا خارج القطيع