يقول محمد (لن يفلح قوم ولوا أمرهم إمرأة) (ما تركت بعدي فتنة اضر على الرجال من النساء) (وقفت على باب النار فاذا عامة من دخلها من النساء) (النساء ناقصات عقل ودين) (لو كنت امرا أحدا ان يسجد لاحد لامرت المراة ان تسجد لزوجها) (اذا دعا الرجل امرأته الى فراشه فأبت عليه لعنتها الملائكة حتى تصبح) (اذا دعا الرجل زوجته – اي المجامعة الجنسية – فلتأته وان كانت على التنور) (من حق الزوج مجامعة زوجته فوق البعير )
عندما تسمع عن من يتقاول أنه من كرم المرأه و النساااء ( التابعات لهكذا معتنق) ...
و عندما تقرأ ما قاله هو عن المرأه فتجد كالآتى :
** المرأه نااااااااااقصه عقل لهذا يعتبر شهادتها بنصف شهادة الرجل ... و أيضا لا يحق لها تمل مسئوليه ميزانيه أو مسئوليه إقتصاديه .. فجعل ورثها نصف ورث الرجل ....(النساء ناقصات عقل...) ورد نص هذا الحديث في صحيح البخاري،وغيره من كتب الحديث... و خصوصا كتاب السنه النبويه فى باب العلاقات الإنسانيه و النكاح ..
** المرأه كالكلب الأسود و الحمااااااااااااار ....يقطع صلاة المرء الحمار والمرأة والكلب الأسود وفي لفظ آخر : يقطع الصلاة : المرأة ، والحمار ، والكلب أخرجه مسلم و البخاارى و كل كتب الأحاديث و درجته صحيح ...
** المرأه كالداااااااابه و أتى بالسبب هنا فقال " لأن كلاهما مركوب" ( المرأه كالدابه و الشاه و الناقه فكلاهما مركوب - أخرجه مسلم فى صحيحه 1006 )
فلا تتخيل أنك أمام من يمتلك عقده نفسيه تحولت لمرض من المرأه ( و بالنظر لمولده و حياته .. ستتعرف أنه نتاج ما سمى فى هذا الوقت بنكاح الإستبضاع) ... ولا تتخيل أنك أمام مختل الشخصيه ... ولا تفكر أنك أمام خول .. كان يتشبه بالنساء فيلبس ثوب إمرأه و يضع كحلا فى عينيه و يقابل الرجال فى السرير كاشفا عن فخذيه و يغار من الأنثى و المرأه ....
ولكن بالتأكييييييييييييييييد أنت أمام ... من أسموه رسولا لإله ... و من وصفوه بأنه أشرف من فيهم ..
إنك أمام كلمات هذا ال محمد ... رسوووووووووول الإسلام
و لو أن هكذا هو التكريم ... فملعون التكريم ... و ملعون المتقول بهذه الكلمات ... و ملعون من يصدقه ... و ملعونه المرأه و الأنثى التى ترتضى على نفسها هكذا أوصاف ......والتي تقبل على نفسها اكيد هي بلا ذرة عار ولا غيرة ولا كرامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق